The 5-Second Trick For الثقافة التنظيمية
The 5-Second Trick For الثقافة التنظيمية
Blog Article
إذا رأى المتقدمون وجود تعارض بين قيمهم وقيم المنظمة، فيمكنهم بأنفسهم أن يقرروا عدم الانضمام إلى المنظمة.
الحفاظ على استقرار المنظمة. تعدّ الثقافة التنظيمية عنصراً مساعداً ومؤيداً لإدارة المنظمة وتساعدها على تحقيق طموحاتها وأهدافها.
النظرية الكلاسيكية أو التقليدية: تركز على الهيكل الرسمي للتنظيم وتترك الجانب الإنساني من التنظيم لمتخصصي شؤون الموظفين.
يجب أن يكون التركيز على النتائج ودعم التحول السلوكي من خلال الاعتراف والتدريب وإزالة الحواجز وما إلى ذلك.
تحدد الرسالة الغرض الأساسي للمنظمة، في حين تحدد الرؤية الاتجاه الطويل الأجل والأهداف الطموحة.
أولاً الثقافة القوية .. يمتاز هذا النوع من الثقافة بكونه منشر بداخل المنظمة ،و مقبول من العاملين بها فنجد أن جميع أفراد المنظمة مشتركون بصورة متجانسة بكافة الماعيير ،و المبادئ ،و القيم الحاكمة لسوكهم داخل المنظمة و من الممكن الحكم معيار القوة الذي يحكم منظمة ما عبر عاملين ،و هما الإجماع ،و الشدة
خطة العمل الإستراتيجية: الرؤية والرسالة والأهداف والاستراتيجيات
الثقافة التنظيمية معقدة للغاية. تتمتع كل شركة بشخصيتها الفريدة، تمامًا كما يفعل الأشخاص. ويشار إلى الشخصية الفريدة للمنظمة على أنها ثقافتها.
تُمثل القيّم التنظيمية الاتفاقات المشتركة بين أعضاء المنظّمة الواحدة بما يخصّ ما هو مرغوب أو غير مرغوب أو جيد وما هو غير جيّد فيها، والتي تعمل على توجيه سلوكيات الأفراد، وتشمل هذه القيم مدى الاهتمام بإدارة الوقت، والإنتاج، والإنتاجية، والحفاظ على مبدأ العلاقات الإنسانية.
تخدم الثقافة التنظيمية عدداً من الوظائف المهمة، من ترسيخ الهوية والقيم المشتركة إلى توجيه سلوك الموظفين، وجذب المواهب والاحتفاظ بها، وتعزيز بيئة عمل إيجابية.
على الرغم من العوائق الكبيرة ومقاومة التغيير، يمكن إدارة الثقافات التنظيمية وتغييرها بمرور الوقت. إن هذه المحاولة لتغيير الثقافة “يمكن أن تتخذ أشكالاً مختلفة.
تُعرف الثقافة التنظيمية بأنّها المركب الذي يُعرِّف المرء بالمجتمع والمنظمة التي ينتمي إليها، فهي ما يكون شخصية المنظمة التي الثقافة التنظيمية تجعلها متفردة بصفاتها ومميزاتها في نظر العملاء والعاملين فيها، وهي ما يعكس القيم والمعتقدات عن المنظمة وما يبين مكانتها الحالية وما ستكون عليه مستقبلاً،[٢] وقد عرَّف هيجان الثقافة التنظيمية بأنّها الثقافة التي تعبر عن القيم التي يؤمن بها الأفراد في منظمة معينة والتي تؤثر فيهم وفي القيم الإنسانية الملموسة في المنظمة نفسها، أما الكبيسي فقد رأي أن الثقافة التنظيمية هي مجموع المعاني المشتملة على المشاعر والقيم والاتجاهات التي تتحكم بسلوك الأفراد.[١]
وفقًا لروبي كاتانغا، "الثقافة التنظيمية هي الطريقة التي تقوم بها المنظمات بالأشياء".
الاتفاق: هو تطابق القيم، والأفكار، والمعتقدات الاجتماعية بين الأفراد داخل المنشأة.